ذكر مرصد حقوق الإنسان الإيراني أن "رضا جهاني خواه، أحد موظفي مؤسسة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية، أقدم على الانتحار ومات، بعد أن تردد على المجمع الإداري بالمؤسسة أكثر من مرة، للمطالبة بمستحقات التقاعد، لشراء جهاز عروس ابنته، وواجه معاملة سيئة من المسؤولين".