أعلن مائة رجل دين في حوزة قم، في رسالة إلى رؤساء الجمهورية والبرلمان والقضاء الإيرانيين، أن "مشكلة التخلي عن الحجاب أدت إلى تفاقم الوضع الثقافي المتردي".
وأضافوا أن "المشكلة الآن تجاوزت كشف شعر الرأس، ووصلت إلى التعري، وأصبحت الحدائق والأماكن العامة غير آمنة للعائلات المتدينة".