قال أمين المجلس الأعلى للثورة الثقافية الإيرانية، عبدالحسين خسروبناه، إن "الشعب الإيراني، من خلال الثورة، منع تقسيم البلاد"، وقال إنه "إذا لم يكن الخميني قد قام بالثورة عام 1979 وتم تأجيلها لمدة عامين، لكانت ديانة إيران قد أصبحت بهائية، والبلاد كانت تتجه نحو التفكك".